.
مدخل /
على حافة هذا الانغماس الازلي..
سيلتف همسي حولكِ...غزلا يقْتات من الرغبة
وأن كان من البعيد
فجوعي يُنبت عطشكِ وعطشك منبع مائي
اشتياق .. يفتح المستحيل على باب من الأمل ..
عشق ينصهر عن الوهم ...
كحكاية لا تنتهي ابدا ..
يستدركني سرير الغبطة في نومها
تقال .. منذ الأزل بلا نهاية
شغف في ضلوعي يحكي
في سطورعن عشق لم يرتوي منكِ
يلبس ألف أمنية في وجه المرايا ..
فأنتِ اليوم والغد والعمر بأكمله..
هي سطور من رغبة ... تُسمى بلغا ومعرفة لكِ
.. ف وإلف وط وميم
أرسمكِ نبض عشق من قمة رغبتي .. نورا يصب في قلبي..
تراتيل توجدكِ في زاويتي ادماناً
في هفوة من الزمن
"..." واغترابي
حقول زرعت بالمسافات ..
ورأسي لم يبدأ الدوران بعد
فللعيون ألسنة ولغات
سحرٌ يناجي القلوب
يأخذني لعالم من اللَّذة
ينسج لي أجنحة ً من الغرام
والهوى وأنا أقرأُ الوله في عينيك ِ
وأرى محيطا من الانوثة بكِ
عمقها رقتكِ وأفلاككِ ..
تميسُ كالغزال بهمسكِ
عيون يرسمها الكحل بدفء
كما وجه النظرة المائلة نحو الاشواق
هكذا تنسدل الكلمات فوق الشعور ..
فأيتها الرقراقة على سفح المهجة
لكِ اعتذاري ان جفت معانييِ
أيتها الناعسة في خدر مكنون
هلُمّي إلى حضني المتشقّق
وأدركي شوقي على ضفاف القلب ..
فالحلم لم يزل ناقصا يَنْتظرُ
يتوسلكِ عَطِش أن نلتقي ..
أني لكِ
قبل أن يصل لمسامعكِ أني ميت
يخرج من قعر الأشياء نورها الساطع
عيوني تصنع خطاً قطرياً مع أمنية
تشتعل الأماني شجن
وشوق غريب
ففي شُبّاك انتظاري
موعدٌ ينسلُ من جيب العمر
فرحةٌ مكبوتة تبتهج
في دهاليز القفص القلبي
أحلامٌ طال سباتها
هل آن الوقت لأوقظها الآن ؟
مدخل /
على حافة هذا الانغماس الازلي..
سيلتف همسي حولكِ...غزلا يقْتات من الرغبة
وأن كان من البعيد
فجوعي يُنبت عطشكِ وعطشك منبع مائي
اشتياق .. يفتح المستحيل على باب من الأمل ..
عشق ينصهر عن الوهم ...
كحكاية لا تنتهي ابدا ..
يستدركني سرير الغبطة في نومها
تقال .. منذ الأزل بلا نهاية
شغف في ضلوعي يحكي
في سطورعن عشق لم يرتوي منكِ
يلبس ألف أمنية في وجه المرايا ..
فأنتِ اليوم والغد والعمر بأكمله..
هي سطور من رغبة ... تُسمى بلغا ومعرفة لكِ
.. ف وإلف وط وميم
أرسمكِ نبض عشق من قمة رغبتي .. نورا يصب في قلبي..
تراتيل توجدكِ في زاويتي ادماناً
في هفوة من الزمن
"..." واغترابي
حقول زرعت بالمسافات ..
ورأسي لم يبدأ الدوران بعد
فللعيون ألسنة ولغات
سحرٌ يناجي القلوب
يأخذني لعالم من اللَّذة
ينسج لي أجنحة ً من الغرام
والهوى وأنا أقرأُ الوله في عينيك ِ
وأرى محيطا من الانوثة بكِ
عمقها رقتكِ وأفلاككِ ..
تميسُ كالغزال بهمسكِ
عيون يرسمها الكحل بدفء
كما وجه النظرة المائلة نحو الاشواق
هكذا تنسدل الكلمات فوق الشعور ..
فأيتها الرقراقة على سفح المهجة
لكِ اعتذاري ان جفت معانييِ
أيتها الناعسة في خدر مكنون
هلُمّي إلى حضني المتشقّق
وأدركي شوقي على ضفاف القلب ..
فالحلم لم يزل ناقصا يَنْتظرُ
يتوسلكِ عَطِش أن نلتقي ..
أني لكِ
قبل أن يصل لمسامعكِ أني ميت
يخرج من قعر الأشياء نورها الساطع
عيوني تصنع خطاً قطرياً مع أمنية
تشتعل الأماني شجن
وشوق غريب
ففي شُبّاك انتظاري
موعدٌ ينسلُ من جيب العمر
فرحةٌ مكبوتة تبتهج
في دهاليز القفص القلبي
أحلامٌ طال سباتها
هل آن الوقت لأوقظها الآن ؟
http://forum.moe.gov.om/~moeoman/vb/showthread.php?t=548112
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق